عرفت بالجرأة في أدوارها، لا تهتم لكلام الناس، تمكنت بشعبيتها من دخول قلوب جميع المغاربة، متواضعة على الرغم من عيشها في ثلاث قارات “المغرب، كندا وفرنسا” كما تتميز بشخصية مختلفة عن باقي زميلاتها في المجال.
كان لموقع “لالة فاطمة لقاء معها كشفت لنا عن مجموعة من الأمور
ما هي الأمور التي حرمتك منها الشهرة؟
شخصيا لا أستطيع الذهاب إلى البحر وارتداء المايوه سواء في المغرب أو خارجه لأنني أخاف أن يقوم أحد بالتقاط صور لي وأنا بالمايوه “وزايدون شنو فيها ما نعومش في البحر كلشي كيعوم” ولا يعانون من هذا المشكل إلا نحن الفنانات، أنا أعشق السباحة “كنبقى مدرقة بالفوطة حتى كندخل نعوم”، كما أعاني من نفس المشكل في الحمام حيث أصبح مفروضا علي الذهاب إلى حمامات خاصة.
وأيضا من بين الأشياء الأخرى التي حرمتني منها الشهرة، أنني لا أستطيع على سبيل المثال أن أرقص أثناء تواجدي بمطعم ما خوفا من التقاط فيديوهات لي، كما أن هناك فئة من الأشخاص الذين سيقولوت عني منفتحة فيما سيقول آخرون “دايرة الضحك فراسها” وللإشارة أنا لا أعيش حياة المشهورين أعيش حياة عادية كباقي الناس.
إذا كبرت ابنتك ليليا وقررت الدخول إلى المجال الفني، هل ستشجعينها وتساندينها؟
سأحاول أن أبعدها قدر الإمكان عن هذا المجال صراحة، أما إذا كانت فعلا موهوبة لما لا، هناك مجموعة من الأشخاص الذين يلجون هذا الميدان ولا علاقة له بالتمثيل همهم الوحيد ربح المال والشهرة وكذا الظهور في التلفاز وهناك فئة أخرى تعشق التمثيل وذات موهبة فضة.
هل ندمتي لولوجك التمثيل؟
صراحة في بعض المرات أندم كثيرا ولكن صراحة لا أستطيع القيام بأشياء أخرى “دبا صافي لي عطا الله عطاه”.
ما هي أكبر الصدمات التي تلقتها ماجدولين في حياتها؟
من أكبر الصدمات خيانة صديقة لي ..
ماجدولين “بنت الفشوش” ولا “بنت الشعب”؟
الاثنين معا لا أستطيع الكذب، كلما كبرت زادت بنت الشعب داخلي.
الجرأة وماجدولين؟
أعترفى أنني جريئة كثيرا “هادشي لي عطا الله أش غندير”.