تعتبر الممارسات الخاطئة للجنس من الأسباب الرئيسية التي تنفر الرجل والمرأة من ممارسة العلاقة الحميمية، الشيء الذي يتسبب في البرود الجنسي بين الزوجين وعدم الرغبة في ممارسة الجنس.
وفي هذه الحالة يحاول الزوجين تجربة وضعيات جنسية أخرى لإشباع رغبتهم الجنسية، إلا إنهما يقعان مرة اخرى في وضعيات خاطئة، تحول دون استمتاعهم وإتمامهم للعلاقة الجنسية ومن بين هذه الأخطاء:
– عدم تفاعل الزوج مع الزوجة او العكس حيث يلعب تفاعل الطرفين دورا هما في إنجاح العلاقة الجنسية واستكمالها
– الحوار والنقاش بين الزوجين يساعدهما على فهم المشكل، وتلبية رغبة كل واحد منهما في السرير
– إنهاء الزوجة/الزوج العلاقة الحميمية بشكل مفاجئ يغضب الشريك، وتجعل الزوجيان ينفران من بعضهما البعض.
– تنفر المرأة من الرجل الذي يطلب ممارسة العلاقة الجنسية من الدبر، وتجعلها ترفض معاشرته مرة أخرى.
– ممارسة العلاقة الجنسية بدون مقدمات أو مداعبات من الممارسات الخاطئة التي يقوم بها الرجل، فالمرأة ترغب دائما ببداية رومانسية للوصول الى المتعة الكاملة.
– تكره المرأة الزوج الذي يدير لها ظهرها بعد العلاقة الجنسية.
– الإيلاج المباشر يسبب نوعا من النفور بالنسبة للمرأة، فبسبب الإيلاج السريع يتضرر مهبل الزوجة وتحس بألم في جهازها التناسلي، الشيء الذي يجعلها ترفض إقامة علاقة جنسية مرة اخرى.