24
مريم، فتاة في ريعان شبابها، شاءت لها الأقدار أن تصاب بمرض فقدت معه البصر وهي تلميذة في البكالوريا.. مريم لم تجلس مكثوفة الأيدي، بل تحدت المرض والإعاقة، وواصلت دراستها الجامعية، حيث حصلت على الإجازة في القانون.
مريم تشتغل اليوم في محل لبيع الملابس بعد أن تعذر عليها الاشتغال في مؤسسات وإدارات القطاعين الخاص والعام.