69
اللعب بجعل الطفل هادئا نتيجة امتصاص الطاقة الجسدية أثناء اللعب، فينام بهدوء ويبعد عنه التوتر والخجل والانطواء، ويدخل في نفسه المرح والفرح ويتخلص من القيود والتوتر.
ولنجاح فترات اللعب والحصول على الفوائد العديدة، لك سيدتي هذه النصائح:
1 – اسمحي للطفل باللعب مع زملائه وأقاربه في المدرسة أو النادي على أن يكون تحت ملاحظتك.
2- يسمح له بالألعاب البسيطة التي لا تؤذيه ويجد متعة بها إلى جانب ممارسة نوع من الرياضة التي تعمل على تقوية الذاكرة والعضلات.
3- لا بد من قضاء اللعب في أماكن آمنة وبإشراف الأهل ويسمح لهم باللعب بحرية وبهدوء ليعتادوا على أجواء هادئة.
4- السماح للأطفال باللعب في أوقات مخصصة.