71
شاءت الأقدار أن تُصاب آخر العنقود بمرض في العظام بسب زواج والديها “الأقارب” دون إخوتها الخمسة.
زينب الطام، 19 سنة، طالبة في السنة الثانية من شعبة الاقتصاد بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، اضطر والداها إلى بتر ساقها بعد أسبوع واحد من ولادتها، ثم إجراء عمليات جراحية كل سنتين لتقليم عظمة ساقها بعد النمو.
استطاعت زينب اليوم أن تثبت ذاتها في مجال الرياضة وتحصل على ألقاب وطنية في رياضات كثيرة، منها رمي الجُلة، وجري 100 متر، وتسلق الجبال.. وغيرها.
طاقم موقع “لالة فاطمة” زار الشابة زينب الطام في بيتها بالدار البيضاء للتعرف على قصتها وتحديها للإعاقة بالعزيمة والإصرار، وأعدت الفيديو التالي: