خبر صادم تلقاه الدكتور التجميلي الشهير الحسن التازي يوم أمس الأحد، وفاة لم تكن تخطر على البال، فلذة كبده البالغ من العمر 21 سنة يفارق الحياة.
إشاعات كثيرة تم تداولها على منصات التواصل مفادها أن ابنه الأصغر أصيب بفيروس كورونا، ما أدى إلى دخوله للعناية المركزة ومغادرته الحياة متأثرا بمضاعفات هذا الوباء.
ورغم ألم الفراق خرج والد الراحل الدكتور التازي عن صمته ليوضح حقيقة وفاته ابنه من خلال تدوينة نشرها عبر حسابه الرسمي انستغرام جاء فيها “إن لله وإن إليه راجعون، اللهم اغفر وارحم إبنانا حبيبنا ريحان التازي وفقيد قلوبنا واجعل مثواه الجنة”.
وتابع في ذات التعليق نافيا وفاة ابنه الأصغر بالفيروس “الوفاة كانت مفاجئة، سريعة، طبيعية وغير متوقعة ولاعلاقة بفيروس كورونا بتاتاً”.
كما طالب الدكتور الحسن التازي من متابعيه قراءة الفاتحة على روح الفقيد والدعوات له بالرحمة والمغفرة.