سلطت مجلة الأعمال الأمريكية فوربس الضوء على إمكانات المغرب الثرية فيما يتعلق بالسياحة البيئية، مع التركيز على المناظر الطبيعية المتنوعة للبلاد ، من الجبال والصحاري إلى الشواطئ والغابات.
وسعت مجلة فوربس لتسليط الضوء على مدن مختلفة من البلاد والترويج لها كوجهات سياحية رئيسية، ومناسبة للسفر المستدام وصديقة للبيئة.
فالمغرب، لديه الكثير من الأشياء التي تستحق التركيز عليها والتقدير من بينها المنطقة الصناعية الشمالية لسيدي غانم، ومن بين الأنشطة التي يمكن للسائحين الاستمتاع بها في هذه المناطق، الرحلات وركوب الدراجات في الجبال وتناول طاجين محلي الصنع على شرفات منازل القرويين.
وحسب مجلة فوربس، إلى جانب مراكش أصبحت مدينة الصويرة الساحلية وجهة شهيرة بشكل متزايد للسياح الذين يتطلعون إلى الاستمتاع بهدوء المدينة وأيضا للذين يبحثون عن مكان رائع لركوب الأمواج بالطائرة الورقية.
وفيما يتعلق بالسكن ، سلطت مجلة فوربس الضوء على العديد من الخيارات الصديقة للبيئة المتاحة في المغرب، من القباب البيئية بالقرب من الصويرة، إلى الخيام المجهزة بالكامل في صحراء أجافاي بالقرب من مراكش.